متى أعلنها أحبــــــــــــــــــــك
كم أخجل من نفسى كلما أرآنى داخل عيناك ولا استطتيع أن أبوح لك بحبى الذى أستوطن
قلبى وملأ فكرى
كم أوبخ شجاعتى التى دائما ما تخوننى أمامك وتزيد من حبى الحبيس خلف ضلوعى شوقا
يحرقنى
لطالما أكلت الغيره قلبى كلما أرى ما حولى يصرخ بحبى لك ....
الا لسانى المقطوع أمام عيناك فيعجز ان يعترف لك بما يحويه القلب....
فهذا هو القلم ......
يخرج كل ما أختزنه من مشاعر يعبر... ويقر....يعترف بكل شجاعه دون خوف أو أن تنتابه
لحظه من الخجل بأنى .... أحبـــــــــــــــــــــــــــك....
يعلو صوته فوق السطور ... يصرخ الى ان تسمعه كل صفحاتى لتصبح هى شاهدي الوحيد على حبي...
ويبقى اعترافه حبيس السطور لا تراه الا عينى العاشقه ... ولا يفهمه الا عقلى الشارد فى وحيك محبوبى....
وهذه هى الشمس.....
تلامس أشعتها وجنتيك كل صباح تحتضنك بدفء تشوبه اللهفه تطلق ضوءها فتقبل شفاهك...
تحيطك من كل اتجاه تعبر عن حبى بشتى طرقها وبكل الحنان تحتويك...
وتهمس برقه فى أذنيك وتعلنها على الملاء دون خزى فتسمع لها.....
وهذا هو ظلنا فوق الارض هذا ما صنعه الضوء......
حتى هذا كلما مررت بجانبك أحتضنك بشوقى الذى هو أشبه بالجنون ....
تصرخ من تحته الارض لما أحمله لك من حب تتشرف بما تحمله ....
يعلن كلمات حبى دون ان تستشعر نظرة الخوف المختبئه داخل نظراتى لك ....
وتفيض انهار المحبه حينما ترتعش أناملى بين يديك فى السلام.....
وهذا قلبى ...........
عندما يستحس وجودك يعلن عصيانه يسحق ضلوعى وكأنها قضبان سجنه....
التى تقيده ويتركنى.... يهرول اليك مسرعا بنشوته محلقا حولك متسائلا... حائرا...
يصرخ هو الآخر بكلمات الحب الحبيسه التى عجز ان ينطقها لسانى ويعاود تساؤله قائلا :-
هل لى بعقلك فكره ؟؟؟
وهل لى بقلبك نبضه؟؟؟
او لى بقلمك كلمه؟؟؟
او بعمرك لحظه؟؟؟
او حتى لى بعينك نظره؟؟؟
او لى بحياتك ذره ولو مختبأه فى أحد أركانها المظلمه؟؟؟ .....
أم أنا لست الا عابر سبيل هاجرت الى احساسك حاملا كل أمتعتى وما أملك من مشاعر ولن أجد
مأوى فى أرجاء مدينتك المشرقه ....
فترى هلى تقبل بي لاجئا اليك؟؟؟؟ ترى!!!!
وهذه عينى .....
كلما تراك تغرس صورتك داخلها تخفيك عن العيون حينما تضم جفنيها اللذان تقرحا من البكاء على شجاعتى
وغير ذلك يوجد الكثير ... والكثير يستطيع أن يعبر عما يجول ببالى وينطق بما تجيش به مشاعرى...
وضاق به صدرى من حبى لك فالكل من حولى يعلن بجرأه لم تعهدها الجرأه ذاتها ....
عن حبى لك الا صوتى .... كم أحقد عليهم حينما أراهم يعترفون وأنا مجرد مشاهدة ....
لا يحرك ساكنا ترى ....
هل سيأتى اليوم الذى أصرخ فيه من داخل كهف الخجل ويعلو صوتى وأنطقها صريحه...
أنى احبـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــك
[center]
كم أخجل من نفسى كلما أرآنى داخل عيناك ولا استطتيع أن أبوح لك بحبى الذى أستوطن
قلبى وملأ فكرى
كم أوبخ شجاعتى التى دائما ما تخوننى أمامك وتزيد من حبى الحبيس خلف ضلوعى شوقا
يحرقنى
لطالما أكلت الغيره قلبى كلما أرى ما حولى يصرخ بحبى لك ....
الا لسانى المقطوع أمام عيناك فيعجز ان يعترف لك بما يحويه القلب....
فهذا هو القلم ......
يخرج كل ما أختزنه من مشاعر يعبر... ويقر....يعترف بكل شجاعه دون خوف أو أن تنتابه
لحظه من الخجل بأنى .... أحبـــــــــــــــــــــــــــك....
يعلو صوته فوق السطور ... يصرخ الى ان تسمعه كل صفحاتى لتصبح هى شاهدي الوحيد على حبي...
ويبقى اعترافه حبيس السطور لا تراه الا عينى العاشقه ... ولا يفهمه الا عقلى الشارد فى وحيك محبوبى....
وهذه هى الشمس.....
تلامس أشعتها وجنتيك كل صباح تحتضنك بدفء تشوبه اللهفه تطلق ضوءها فتقبل شفاهك...
تحيطك من كل اتجاه تعبر عن حبى بشتى طرقها وبكل الحنان تحتويك...
وتهمس برقه فى أذنيك وتعلنها على الملاء دون خزى فتسمع لها.....
وهذا هو ظلنا فوق الارض هذا ما صنعه الضوء......
حتى هذا كلما مررت بجانبك أحتضنك بشوقى الذى هو أشبه بالجنون ....
تصرخ من تحته الارض لما أحمله لك من حب تتشرف بما تحمله ....
يعلن كلمات حبى دون ان تستشعر نظرة الخوف المختبئه داخل نظراتى لك ....
وتفيض انهار المحبه حينما ترتعش أناملى بين يديك فى السلام.....
وهذا قلبى ...........
عندما يستحس وجودك يعلن عصيانه يسحق ضلوعى وكأنها قضبان سجنه....
التى تقيده ويتركنى.... يهرول اليك مسرعا بنشوته محلقا حولك متسائلا... حائرا...
يصرخ هو الآخر بكلمات الحب الحبيسه التى عجز ان ينطقها لسانى ويعاود تساؤله قائلا :-
هل لى بعقلك فكره ؟؟؟
وهل لى بقلبك نبضه؟؟؟
او لى بقلمك كلمه؟؟؟
او بعمرك لحظه؟؟؟
او حتى لى بعينك نظره؟؟؟
او لى بحياتك ذره ولو مختبأه فى أحد أركانها المظلمه؟؟؟ .....
أم أنا لست الا عابر سبيل هاجرت الى احساسك حاملا كل أمتعتى وما أملك من مشاعر ولن أجد
مأوى فى أرجاء مدينتك المشرقه ....
فترى هلى تقبل بي لاجئا اليك؟؟؟؟ ترى!!!!
وهذه عينى .....
كلما تراك تغرس صورتك داخلها تخفيك عن العيون حينما تضم جفنيها اللذان تقرحا من البكاء على شجاعتى
وغير ذلك يوجد الكثير ... والكثير يستطيع أن يعبر عما يجول ببالى وينطق بما تجيش به مشاعرى...
وضاق به صدرى من حبى لك فالكل من حولى يعلن بجرأه لم تعهدها الجرأه ذاتها ....
عن حبى لك الا صوتى .... كم أحقد عليهم حينما أراهم يعترفون وأنا مجرد مشاهدة ....
لا يحرك ساكنا ترى ....
هل سيأتى اليوم الذى أصرخ فيه من داخل كهف الخجل ويعلو صوتى وأنطقها صريحه...
أنى احبـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــك
[center]